Anime-Power - أنمي باور



أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات أنمي باور، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .



الرئيسية
نتائج البحث


نتائج البحث عن ردود العضو :كونان كو
عدد النتائج (378) نتيجة
22-07-2013 02:12 مساء
icon شباب اليوم اكبر من اهاليهم ب15 عام ..كيف؟ | الكاتب :كونان كو |المنتدى: المنتدى العام
 سلمت يالغاليه على روعه طرحك

نترقب المزيد من جديدك الرائع

دمتي ودام لنا روعه مواضيعك
22-07-2013 02:11 مساء
icon الموسيقى تساعد الاطفال حديثي الولادة على النوم ؟؟؟كيف ؟؟ | الكاتب :كونان كو |المنتدى: المنتدى العام
 كل الشكر والإمتنان على روعهـ بوحـكـ ..

وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..

دائما متميزة فى الانتقاء
22-07-2013 02:10 مساء
icon عدد ساعات النوم يختلف باختلاف لون الغرفة | الكاتب :كونان كو |المنتدى: المنتدى العام
 مواضيعك سهل على القلوب هضمها

و على الأرواح تشربها

تألفها المشاعر بسهولة

و يستسيغها وجداننا كالشهد
22-07-2013 02:07 مساء
icon آلة السفر عبر الزمن موجودة حقا .. | الكاتب :كونان كو |المنتدى: المنتدى العام
 شكرا لك ع الموضووع المميييز
صرااحه ابداااع
 تقبلي مرووري ^^

21-07-2013 03:44 مساء
icon قصة طريفه ولكن ذات معنى | الكاتب :كونان كو |المنتدى: المنتدى العام
 تسلميين يالغااليه ع المروور الراائع ^^
21-07-2013 03:43 مساء
icon طفل يصرخ بصلاه ليييش ؟ | الكاتب :كونان كو |المنتدى: المنتدى العام
 العفو حياتي ^^
شكرالمروورك العطر
واياك ان شااء الله
21-07-2013 03:19 مساء
icon لا تأكلِ وأنتِ غآضب أو حَزين ~ [ مُهمْ ] | الكاتب :كونان كو |المنتدى: المنتدى العام
 العفو ولو
شكرالمرووك العطر
اسعدتيني اختي ^^

21-07-2013 02:38 مساء
icon سجل حضوركـ بفاكهة او خضروات مع ذكر فائدة صحية | الكاتب :كونان كو |المنتدى: المنتدى العام
 
وببدأ بأول فاكهة

البرتقال ,,,

عصيره مقوي ومشهي خصوصا للذين يشتكون من فقر الدم.
21-07-2013 12:17 مساء
icon ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين ) | الكاتب :كونان كو |المنتدى: المنتدى العام
 - تفسيرسورة الفاتحة عدد آياتها 7
وهي مكية


{ 1 - 7 } { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ }


{ بِسْمِ اللَّهِ } أي: أبتدئ بكل اسم لله تعالى, لأن لفظ { اسم } مفرد مضاف, فيعم جميع الأسماء [الحسنى]. { اللَّهِ } هو المألوه المعبود, المستحق لإفراده بالعبادة, لما اتصف به من صفات الألوهية وهي صفات الكمال. { الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } اسمان دالان على أنه تعالى ذو الرحمة الواسعة العظيمة التي وسعت كل شيء, وعمت كل حي, وكتبها للمتقين المتبعين لأنبيائه ورسله. فهؤلاء لهم الرحمة المطلقة, ومن عداهم فلهم نصيب منها.


واعلم أن من القواعد المتفق عليها بين سلف الأمة وأئمتها, الإيمان بأسماء الله وصفاته, وأحكام الصفات.

فيؤمنون مثلا, بأنه رحمن رحيم, ذو الرحمة التي اتصف بها, المتعلقة بالمرحوم. فالنعم كلها, أثر من آثار رحمته, وهكذا في سائر الأسماء. يقال في العليم: إنه عليم ذو علم, يعلم [به] كل شيء, قدير, ذو قدرة يقدر على كل شيء.

{ الْحَمْدُ لِلَّهِ } [هو] الثناء على الله بصفات الكمال, وبأفعاله الدائرة بين الفضل والعدل, فله الحمد الكامل, بجميع الوجوه. { رَبِّ الْعَالَمِينَ } الرب, هو المربي جميع العالمين -وهم من سوى الله- بخلقه إياهم, وإعداده لهم الآلات, وإنعامه عليهم بالنعم العظيمة, التي لو فقدوها, لم يمكن لهم البقاء. فما بهم من نعمة, فمنه تعالى.

وتربيته تعالى لخلقه نوعان: عامة وخاصة.

فالعامة: هي خلقه للمخلوقين, ورزقهم, وهدايتهم لما فيه مصالحهم, التي فيها بقاؤهم في الدنيا.

والخاصة: تربيته لأوليائه, فيربيهم بالإيمان, ويوفقهم له, ويكمله لهم, ويدفع عنهم الصوارف, والعوائق الحائلة بينهم وبينه, وحقيقتها: تربية التوفيق لكل خير, والعصمة عن كل شر. ولعل هذا [المعنى] هو السر في كون أكثر أدعية الأنبياء بلفظ الرب. فإن مطالبهم كلها داخلة تحت ربوبيته الخاصة.

فدل قوله { رَبِّ الْعَالَمِينَ } على انفراده بالخلق والتدبير, والنعم, وكمال غناه, وتمام فقر العالمين إليه, بكل وجه واعتبار.

{ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ } المالك: هو من اتصف بصفة الملك التي من آثارها أنه يأمر وينهى, ويثيب ويعاقب, ويتصرف بمماليكه بجميع أنواع التصرفات, وأضاف الملك ليوم الدين, وهو يوم القيامة, يوم يدان الناس فيه بأعمالهم, خيرها وشرها, لأن في ذلك اليوم, يظهر للخلق تمام الظهور, كمال ملكه وعدله وحكمته, وانقطاع أملاك الخلائق. حتى [إنه] يستوي في ذلك اليوم, الملوك والرعايا والعبيد والأحرار.

كلهم مذعنون لعظمته, خاضعون لعزته, منتظرون لمجازاته, راجون ثوابه, خائفون من عقابه, فلذلك خصه بالذكر, وإلا, فهو المالك ليوم الدين ولغيره من الأيام.

وقوله { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } أي: نخصك وحدك بالعبادة

والاستعانة, لأن تقديم المعمول يفيد الحصر, وهو إثبات الحكم للمذكور, ونفيه عما عداه. فكأنه يقول: نعبدك, ولا نعبد غيرك, ونستعين بك, ولا نستعين بغيرك.

وقدم العبادة على الاستعانة, من باب تقديم العام على الخاص, واهتماما بتقديم حقه تعالى على حق عبده.

و { العبادة } اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأعمال, والأقوال الظاهرة والباطنة. و { الاستعانة } هي الاعتماد على الله تعالى في جلب المنافع, ودفع المضار, مع الثقة به في تحصيل ذلك.

والقيام بعبادة الله والاستعانة به هو الوسيلة للسعادة الأبدية, والنجاة من جميع الشرور, فلا سبيل إلى النجاة إلا بالقيام بهما. وإنما تكون العبادة عبادة, إذا كانت مأخوذة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مقصودا بها وجه الله. فبهذين الأمرين تكون عبادة, وذكر { الاستعانة } بعد { العبادة } مع دخولها فيها, لاحتياج العبد في جميع عباداته إلى الاستعانة بالله تعالى. فإنه إن لم يعنه الله, لم يحصل له ما يريده من فعل الأوامر, واجتناب النواهي.

ثم قال تعالى: { اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ } أي: دلنا وأرشدنا, ووفقنا للصراط المستقيم, وهو الطريق الواضح الموصل إلى الله, وإلى جنته, وهو معرفة الحق والعمل به, فاهدنا إلى الصراط واهدنا في الصراط. فالهداية إلى الصراط: لزوم دين الإسلام, وترك ما سواه من الأديان, والهداية في الصراط, تشمل الهداية لجميع التفاصيل الدينية علما وعملا. فهذا الدعاء من أجمع الأدعية وأنفعها للعبد ولهذا وجب على الإنسان أن يدعو الله به في كل ركعة من صلاته, لضرورته إلى ذلك.

وهذا الصراط المستقيم هو: { صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ } من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين. { غَيْرِ } صراط { الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ } الذين عرفوا الحق وتركوه كاليهود ونحوهم. وغير صراط { الضَّالِّينَ } الذين تركوا الحق على جهل وضلال, كالنصارى ونحوهم.

فهذه السورة على إيجازها, قد احتوت على ما لم تحتو عليه سورة من سور القرآن, فتضمنت أنواع التوحيد الثلاثة: توحيد الربوبية يؤخذ من قوله: { رَبِّ الْعَالَمِينَ }

وتوحيد الإلهية وهو إفراد الله بالعبادة, يؤخذ من لفظ: { اللَّهِ } ومن قوله: { إِيَّاكَ نَعْبُدُ } وتوحيد الأسماء والصفات, وهو إثبات صفات الكمال لله تعالى, التي أثبتها لنفسه, وأثبتها له رسوله من غير تعطيل ولا تمثيل ولا تشبيه, وقد دل على ذلك لفظ { الْحَمْدُ } كما تقدم. وتضمنت إثبات النبوة في قوله: { اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ } لأن ذلك ممتنع بدون الرسالة.

وإثبات الجزاء على الأعمال في قوله: { مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ } وأن الجزاء يكون بالعدل, لأن الدين معناه الجزاء بالعدل.

وتضمنت إثبات القدر, وأن العبد فاعل حقيقة, خلافا للقدرية والجبرية. بل تضمنت الرد على جميع أهل البدع [والضلال] في قوله: { اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ } لأنه معرفة الحق والعمل به. وكل مبتدع [وضال] فهو مخالف لذلك.

وتضمنت إخلاص الدين لله تعالى, عبادة واستعانة في قوله: { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } فالحمد لله رب العالمين.



اقرا و استمع الى سورة الفاتحة بصوت احمد العجمي



http://www.mp3quran.net/newMedia.php...ajm/64/001.mp3
21-07-2013 12:11 مساء
icon مُقتطفـاتْ مِن سورة البقرة - | الكاتب :كونان كو |المنتدى: المنتدى العام
 

0d31434e6cf005
 


# من قرأها في عهد النبي كان ينادى بها :-
عن العباس قال: "كنت مع رسول الله صلى الله عليـه وسلم يوم حنين ورسول الله صلى الله عليه وسـلم على بلغته التي أهداها له الجذامي فلما ولى المسلمون قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ياعباس ناد: يا أصحاب السمرة يا أصحاب سورة البقرة وكنت رجلا صيتاً فقلت: يا أصحاب السمرة يا أصحاب سورة البقرة (1)




#من قرأها آنسته في قبره:-
عن أبي عمران أنه سمع أبا الدرداء يقول: إن رجلاً ممن قد قرأ القرآن أغار على جار له
فقتلته وأنه أقيد منه فقتل، فما زال القرآن ينسل منه سورة سورة حتى بقيت البقرة وآل عمران
جمعه ثم إن آل عمران انسلت منه فأقامت البقرة جمعة. فقيل لها: (مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) 29- ق
قال: فخرجت كأنها السحابة العظيمة (2)

قال أبو عبيد: يعني أنهما كانتا معه في قبره تدفعان عنه وتؤنسانه فكانتا من آخر مابقي معه من القرآن.




# الشيطان ينفر من البيت التي تقرأ فيه:
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "لاتجعلوا بيوتكم مقابر؛ان الشيطان ينفر من البيت الذي يقرأ فيه سورة البقرة" (3).




# أنها سنام القرآن :-
عن سهل بن سعد الساعدي قال "قال رسول الله صلى الله علـيه وسلم إن لكل شيء سناماً وسنام القرآن سورة البقرة من قرأها في بيته نهاراً لم يدخله الشيطان ثلاث ليال (4).




# تتنزل الملائكة لقراءتها :-
عن أسيد بن حضير أنه قال "يارسول الله بينما أقرأ الليلة سورة البقرة إذ سمعت وجبة من خلفي
فظننت أن فرسي انطلق فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اقرأ يا أبا عبيد. فالتفت فإذا مثل المصباح مدلى بين السماء والأرض فما استطعت أن أمضي فقال رسول الله صلى الله عليه : وسلم تلك الملائكة نزلت لقراءتك سورة البقرة أما إنك لو مضيت لرأيت العجائب "(5).




# قارئها جدير بإمارة قومه :-
عن أبي هريرة قال " بعث رسول الله صلى الله عليه وسلـم بعثا وهم ذوو عدد فاستقرأهم فاستقرأ كل رجل منهم يعني مامعه من القرآن فآتى على رجل منهم أحدثهم سنا فقال : مامعك يا فلان ؟ قال معي كذا وكذا وسورة البقرة. قال: أمعك سورة البقرة؟ قال : نعم. قال: اذهب فأنت أميرهم" (6)










(1) رواه بلفظة ابن أبي حاتم 10232
(2) أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن ص 167
(3) أخرجه مسلم/780
(4) أخرجه أبو يعلى 13/465
(5) أخرجه الحاكم في المستدرك 2035
(6) أخرجه ابن خزيمة في صحيحه 1509






suae_84 مع أطيّب التحيّات لكم زوآري . . smile
لي عودة بإذن الله smile



كونوا بِ القرب suae_84












الصفحة 37 من 38 < 1 35 36 37 38 > الأخيرة »







الساعة الآن 12:58 مساء